كبدة إسكندراني بالطريقة الأصلية
كبدة إسكندراني من الوصفات الشهيه التي يحبها الكثير، وتتميز الوصفة بوضع الفلفل الأخضر والثوم، وفيما يلي نقدم لك الطريقة الأصلية لإعدادها.
طريقة عمل كبدة اسكندراني
المقادير
- كبدة : 500 جراماً (كبدة بقر)
- الثوم : رأس (مقشّر)
- ملح : 2 ملعقة صغيرة
- فلفل أخضر : 1 حبة (مقطعة)
- الزيت النباتي : 2 ملعقة كبيرة
- الكمون : ملعقة صغيرة
- كزبرة يابسة : ملعقة صغيرة
- الخل الأبيض : ملعقة كبيرة
- ثوم بودرة : نصف ملعقة صغيرة
طريقة التحضير
- ضعي الثوم ونصف كمية الملح والفليفلة الخضراء في وعاء الخلاط الكهربائي، واخلطي المكونات جيداً حتى تصبح ناعمة.
- سخني الزيت في مقلاة على نار متوسطة، ثم أضيفي مزيج الثوم والفليفلة، وحركي حتى يصبح ذهبي اللون.
- أضيفي الكبدة تدريجياً في المقلاة، مع التقليب حتى يتغيّر لونها.
- نكّهي بالكمون، والكزبرة الجافة، والخلّ الأبيض، والثوم البودرة، والكمية المتبقية من الملح.
- قلبي المكونات لعدة دقائق حتى تمام نضج الكبدة، ثم ضعيها في طبق التقديم وقدميها ساخنة.
فوائد تناول الكبدة
هناك العديد من فوائد الكبدة الضرورية لصحة الجسم وسلامته على المدى الطويل، إليك أبرزها فيما يأتي:
1. مهم للوقاية من فقر الدم
إذا كنت تعاني من فقر الدم الذي يرتبط بنقص الحديد، فإن كبد الغنم هو أحد أفضل الأطعمة التي يجب أن تدرجها إلى نظامك الغذائي.
إذ يحتوي على مزيج من حمض الفوليك، والحديد، وفيتامين ب12 الذي تحتاجه للتغلب على فقر الدم بشكل طبيعي، وعلاج أعراضه في حال ظهورها، مثل: انخفاض الطاقة، أو التعب، أو عدم انتظام الدورة الشهرية، أو المشكلات العصبية.
ويجب على النساء خلال فترة الحيض، والحوامل، والمرضعات، والنباتيات، توخي الحذر للحصول على ما يكفي من الحديد من وجباتهم الغذائية.
2. محمل بفيتامين ب12
يحتوي الكبد على نسبة عالية جدًا من فيتامين ب12 الذي يفيد في تكوين خلايا الدم الحمراء، ويحسن الوظيفة الخلوية.
كما يساعد تناول الأطعمة الغنية بفيتامين ب12 في منع الإصابة بالتعب، وضعف العضلات، واضطرابات الدماغ، وتغيرات الحالة المزاجية.
نحتاج أيضًا إلى الأطعمة الغنية بفيتامين ب12 لتعزيز وظيفة الجهاز العصبي، ودعم التمثيل الغذائي، وصحة الدماغ.
3. غني بفيتامين أ
من فوائد كبد الغنم أنه يعد مصدرًا ممتازًا لفيتامين أ الضروري للرؤية الجيدة، ووقاية خلايا الجسم من التلف الناتج عن الجذور الحرة التي ينتجها جسمك عند تكسير الطعام.
إذ يمكن أن تسبب الجذور الحرة أمراضًا عديدة، مثل: هشاشة العظام، والسرطان.