ماجد الكدواني: عندي مشكلة مع بنتي.. مش قادر أتخيل راجل ياخدها مني
أعرب الفنان ماجد الكدواني، عن سعادته البالغة بمشاركة جميع نجوم الفن من الأصدقاء والزملاء حفل زفاف ابنه الممثل الشاب يوسف، وحرصهم على مشاركته هذه المناسبة السعيدة، قائلا: «فوجئت بمحبة كبيرة ولمست منهم كل الحب، من نعم ربنا يكون حواليك ناس بتحبك من قلبها، نعمة كبيرة الحمد لله».
وتابع خلال مقابلة تلفزيونية لبرنامج «صاحبة السعادة»، مع الإعلامية إسعاد يونس، المذاع عبر شاشة قناة «DMC»،: «كريم عبد العزيز كان بيقول لي دا فرح ابني، والمنتج أحمد الجنايني تعب أكثر مني في تجهيز الفرح، اكتشفت أنه كان مجهز ومرتب مع ابني حاجات كثير قلت له أنت لو أبو العريس مكنتش هتعمل كدا، المحبة نعمة كبيرة بحمد ربنا وأشكره عليها».
وأضاف أنه فوجئ بحضور جميع زملاء والأصدقاء بلا استثناء حفل نجله على غرار الفنانين كريم عبد العزيز ورامي إمام والفنانة ريهام عبد الغفور ونيللي كريم وشيرين رضا وهاني رمزي، قائلا: «مشاهد الفرح أحلى حاجة فرحت قلبي، كل كلمة اتقالت على لسان كانت عن حب حقيقي، مكنتش عامل حسابي على حاجة، أنا مفرضتش على حد يحضر لا أنا بعزر وبحس بالناس، زي ما بحبش حد يضغط عليا مبحبش اضغط على حد؛ لأني واثق من محبة الكل».
كما أثنى الكدواني، على دور مقدمة البرنامج الفنانة إسعاد يوسف في مشواره وحياته الفنية، متوجها بالشكر لها، قائلا: «بشكر ربنا إنه جعلك في حياتي، لأنك كنتي من أحد الأسباب العظيمة في حياتي، ربنا معندوش صدف عنده ترتيبات وعارف مين هيقابل مين وأمتي، بحمد ربنا إنه رزقني بناس شبهك وفي مقامك واحترامك وحلاوة قلبك».
وأضاف أن نجله يوسف وابنته ساندرا هما ثمرة وهدية الله له في الحياة، معقبا: «مشاعر لا توصف وإحساس غال إني أشاهدهم كل يوم يكبروا ويتكونوا وواخدين حتة مني، ربنا يفرح كل الناس بأولادهم».
وعن علاقته بنجله قال: «يوسف صاحبي، من صغره وهو مسئول تطورت العلاقة بينا وأصبحت استشيره وأخذ رأيه في كل حاجة، لحظة رجوعي البيت بعد زفافه من غيره؛ كانت أصعب لحظات حياتي، لأني عندي عقدة من سفره للولايات المتحدة للدراسة، خروجه من البيت كان جرح صعب ثقيل عليا، لكن مع الوقت بدأت أهدي نفسي وأنه راجع ثاني».
وبشأن نجلته ساندرا، قال: «عندي مشكلة معاها مش قادر أتخيل أن راجل ثاني هيأخدها مني، أحيانا بقول ربنا يرزقني بواحد أحس اتجاهه نفس إحساس والد زوجة يوسف ابني لما أسمعه يقول عليه كلام وجمل حلوة، وربنا يديني العمر وأحس بمثل (أعز الولد ولد الولد) بيتحقق مع أحفادي، لأني أصبحت بعيش اليوم بيومه امبارح خلص؛ بكرا بتاع ربنا».