هي وهما
السبت 9 نوفمبر 2024 06:54 مـ 7 جمادى أول 1446 هـ
هي وهما رئيس مجلس الإدارةأميرة عبيد

صحتك

حقيقة وجود انتشار فيروس x

أكدت دكتورة آنا ماريا هيناو ريستريبو، المديرة الفنية لمخطط البحث والتطوير للاستجابة لحالات الطوارئ في منظمة الصحة العالمية، أنه لا يوجد فيروس أو بكتيريا منتشرة حاليًا تسمى X وتسبب المرض، موضحة أن المنظمة الأممية تستعد للمستقبل، لذلك يتم التحدث عن مرض افتراضي.. ولإعطاء اسم يطلق عليه العلماء المرض X للتحضير للفيروس أو البكتيريا الافتراضية التي يمكن أن تسبب في المستقبل تفشيًا كبيرًا أو أوبئة أو جوائح.
آلاف من الفيروسات والبكتيريا

في لقاء ضمن سلسلة حلقات "العلوم في خمس"، الذي تقدمه فيسميتا غوبتا سميث وتبثه منظمة الصحة العالمية على منصاتها الرسمية، قالت آنا ماريا إن هناك العديد من الفيروسات والبكتيريا، التي يمكن أن تصيب الحيوانات والبشر، لكن بالنسبة لعدد قليل من البشر يوجد بالفعل اللقاحات ووسائل التشخيص والعلاجات. وأوضحت أن هناك دراية بماهية الفيروسات، التي يجب الانتباه والحذر منها، وينطبق الأمر على أنواع البكتيريا، إنما تكمن المعضلة في أن هناك عدة آلاف منها، لذلك فإن هناك حاجة إلى طريقة مبسطة للإشارة إليها من دون معرفة أي منها سيسبب الوباء التالي، لذا يتم تسميتها مسبب المرض X.
مئات العلماء والباحثين

واستطردت آنا ماريا قائلة إن هناك العديد من الفيروسات والبكتيريا، التي يمكن أن تصيب الإنسان والحيوان بشكل عام، لكن لا يمكن التحقيق في كل منها بتفاصيل واضحة، لذلك يجب أن تتوافر استراتيجية للتعامل معها. ولهذا السبب دعت منظمة الصحة العالمية مئات العلماء للمساهمة في الأبحاث كمحاولة لتحديد الأنواع التي يمكن في حال انتشارها أن تؤدي إلى إحداث جائحة، وأي منها يمكن أن يسبب أمراضًا خطيرة وتفشي الأمراض.

وأشارت إلى أن هناك أيضًا قائمة بالأنواع التي لا تسبب أمراضًا خطيرة أو تفشيًا في الوقت الحالي، ولكن ربما يتغير الوضع في المستقبل، لذلك يجب أن يتم مراقبتها.
خطوات بحثية احترازية

وشرحت آنا ماريا أنه يتم القيام بأربع خطوات احترازية، أولها المراقبة، بمعنى أن يكون هناك أنظمة لمراقبة كيفية انتشار الفيروسات أو البكتيريا بين البشر والحيوانات، وما إذا كان طرأ تغير، أو إذا تحسنت قدرتها على نقل العدوى إلى الإنسان والتسبب في المرض.
ثانيًا، يتعين إجراء أبحاث لفهم كيفية إصابة انتقال عدوى الفيروس أو البكتيريا، بما يساعد في معرفة كيفية حماية النظام المناعي للإنسان عندما يصاب بأي منها.

أما الخطوة الثالثة فهي تتمثل في التطوير المسبق للقاحات ووسائل التشخيص والعلاجات التي يمكن أن تساعد في تقليل خطر الإصابة بالمرض، وتقليل خطر الإصابة بمرض شديد، وتقليل خطر انتقال العدوى إذا أدى مسبب المرض إلى حالة تفش. كما أنه يتم العمل كثيرًا على تطوير كيفية إنتاج هذه اللقاحات ووسائل التشخيص والعلاجات. وتشمل الخطوة أيضًا ضمان إنتاج ما يكفي منها، واستخدام التكنولوجيا لإنتاج كميات كبيرة، مع مراعاة التأكد من سلامة استخدامها وتقييم ما إذا كانت بالفعل فعالة ضد المرض والنتائج الوخيمة التي يجب حماية البشر منها.
وأخيرًا، يساعد وجود هذه القائمة أيضًا في تركيز الجهود الجماعية عالميًا حيث إنه من خلال المعلومات المشتركة، يتحدث العلماء مع بعضهم البعض، ويحددون ما يعرفونه بالفعل وما هو مفقود ويحتاج لمزيد من الأبحاث، مما يزيد من فاعلية وأهمية القدرة الحالية على إجراء الأبحاث

أسعار العملات

متوسط أسعار السوق بالجنيه المصرى07 نوفمبر 2024

العملة شراء بيع
دولار أمريكى 49.2486 49.3483
يورو 53.0112 53.1284
جنيه إسترلينى 63.7179 63.8814
فرنك سويسرى 56.2006 56.3401
100 ين يابانى 31.9858 32.0610
ريال سعودى 13.1092 13.1371
دينار كويتى 160.4607 160.8905
درهم اماراتى 13.4075 13.4358
اليوان الصينى 6.8791 6.8944

أسعار الذهب

متوسط سعر الذهب اليوم بالصاغة بالجنيه المصري
الوحدة والعيار سعر البيع سعر الشراء بالدولار الأمريكي
سعر ذهب 24 4291 جنيه 4269 جنيه $86.29
سعر ذهب 22 3934 جنيه 3913 جنيه $79.10
سعر ذهب 21 3755 جنيه 3735 جنيه $75.51
سعر ذهب 18 3219 جنيه 3201 جنيه $64.72
سعر ذهب 14 2503 جنيه 2490 جنيه $50.34
سعر ذهب 12 2146 جنيه 2134 جنيه $43.15
سعر الأونصة 133478 جنيه 132767 جنيه $2684.06
الجنيه الذهب 30040 جنيه 29880 جنيه $604.06
الأونصة بالدولار 2684.06 دولار
سعر الذهب بمحلات الصاغة تختلف بين منطقة وأخرى