فيصل خورشيد: أبويا كان بيضربني لما أغني في الأفراح.. فيديو
روي المونولوجيست والفنان فيصل خورشيد، ذكريات طفولته مع والده، ورفضه الغناء في الأفراح ، قائلا: في المرحلة الإعدادية انضممت إلى فريق الكشافة وكنت أغني للفنان محمد رشدي خلال معسكرات الكشافة.
وأضاف الفنان فيصل خورشيد خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، أحد زملائي في فريق الكشافة يدعى عصام محمود كان يعمل في إحدى الفرق الموسيقية وطلب مني الانضمام إليها فوافقت وبدأت التعاون معهم من وراء والدي وكان عمري وقتها 12 عاما، مضيفا:" كنت بغني في الأفراح وأنا عندي 12 سنة من وراء والدي وكل فرح أروح أرجع البيت أبويا يضربني".
واسترجع فيصل خورشيد، العديد من الذكريات السعيدة في حياته الشخصية، والتي كانت من بينها تمرده على التعليم منذ نعومة أظافره، لافتا إلى أنه كان يعشق تقليد الباعة الجائلين والمدرسين، وإدارة المدرسة كانت تسمح لي بالذهاب مع زملائي في الرحلات المدرسية دون دفع الاشتراك من أجل إدخال البهجة والسرور على الطلاب من خلال فقرات التقليد.