وزيرة البيئة: إعلان كمبالا القاري يؤكد اهتمام الحكومات بآثار تغير المناخ
شاركت الدكتورة ياسمين فؤاد، وزيرة البيئة والمنسق الوزاري ومبعوث مؤتمر المناخ COP27، في الجلسة الوزارية لمناقشة البيان الختامي لنيروبي، وإعلان كمبالا الوزاري القاري بشأن الهجرة والبيئة وتغير المناخ (KDMECC-AFRICA)، وذلك خلال مشاركتها ضمن وفد رفيع المستوى برئاسة الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، في فعاليات القمة الأفريقية للمناخ، المنعقدة خلال الفترة من 4 إلى 6 سبتمبر الجارى بالعاصمة الكينية نيروبي.
وأكدت الوزيرة أن الجلسة تضمنت مناقشة ملاحظات الدول الأفريقية على البيان الختامي المقترح للقمة الأفريقية للمناخ، تمهيدا إلى اعتماده من الرؤساء الأفارقة في نهاية القمة.
وعرضت ملاحظات مصر على البيان، والتي ركزت فيها على أهم مخرجات مؤتمر المناخ COP27 والنجاح المحقق به، والذي نظمته دولة أفريقية على أرض القارة، منها ضرورة تفعيل الصندوق الخاص بالخسائر والأضرار، والذي جرى الاتفاق عليه خلال المؤتمر، والاتفاق على هدف عالمي للتكيف ذات مؤشرات كمية وموضوعية قابلة للقياس.
أوضحت وزيرة البيئة أن إعلان كمبالا الإقليمي الأول رفيع المستوى بشأن الهجرة والبيئة وتغير المناخ، يعكس مدى اهتمام الحكومات الأفريقية بآثار تغير المناخ على مسارات الهجرة داخل القارة، ووضعه ضمن أولويات الدول الأفريقية للعمل على وضع إطار يمكن من خلاله معالجة التنقل الناتج عن المناخ بشكل فعال على جميع المستويات، لتحقيق التنمية المستدامة القادرة على الصمود في وجه تغير المناخ والعادلة اجتماعيا.
تحقيق التنمية المستدامة القادرة على الصمود في وجه تغير المناخ
وأوضحت المنسق الوزاري، أن الإعلان يأتي في إطار إدراك أهمية تسليط الضوء على مسارات التنقل البشري والهجرة وعلاقتها بتغير المناخ آثاره، وجهود مواجهة آثار تغير المناخ على منطقة شرق أفريقيا والقرن الأفريقي، والتي تواجه تهديدات بعدد من المخاطر الطبيعية التي تؤدي إلى أشكال مختلفة من التنقل البشري (النزوح، والهجرة، والعودة، وإعادة التوطين المخطط لها)، حيث تعد الكوارث المرتبطة بالمخاطر الطبيعية والتدهور البيئي والآثار السلبية لتغير المناخ من بين الدوافع الرئيسية والمتداخلة لتنقل البشر، سواء الآثار الفورية أو طويلة الأجل، وتأثر استدامة سبل العيش المعتمدة على الموارد الطبيعية.
وزيرة البيئة: إعلان كمبالا القاري يؤكد اهتمام الحكومات بآثار تغير المناخ
شاركت الدكتورة ياسمين فؤاد، وزيرة البيئة والمنسق الوزاري ومبعوث مؤتمر المناخ COP27، في الجلسة الوزارية لمناقشة البيان الختامي لنيروبي، وإعلان كمبالا الوزاري القاري بشأن الهجرة والبيئة وتغير المناخ (KDMECC-AFRICA)، وذلك خلال مشاركتها ضمن وفد رفيع المستوى برئاسة الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، في فعاليات القمة الأفريقية للمناخ، المنعقدة خلال الفترة من 4 إلى 6 سبتمبر الجارى بالعاصمة الكينية نيروبي.
وأكدت الوزيرة أن الجلسة تضمنت مناقشة ملاحظات الدول الأفريقية على البيان الختامي المقترح للقمة الأفريقية للمناخ، تمهيدا إلى اعتماده من الرؤساء الأفارقة في نهاية القمة.
وعرضت ملاحظات مصر على البيان، والتي ركزت فيها على أهم مخرجات مؤتمر المناخ COP27 والنجاح المحقق به، والذي نظمته دولة أفريقية على أرض القارة، منها ضرورة تفعيل الصندوق الخاص بالخسائر والأضرار، والذي جرى الاتفاق عليه خلال المؤتمر، والاتفاق على هدف عالمي للتكيف ذات مؤشرات كمية وموضوعية قابلة للقياس.
أوضحت وزيرة البيئة أن إعلان كمبالا الإقليمي الأول رفيع المستوى بشأن الهجرة والبيئة وتغير المناخ، يعكس مدى اهتمام الحكومات الأفريقية بآثار تغير المناخ على مسارات الهجرة داخل القارة، ووضعه ضمن أولويات الدول الأفريقية للعمل على وضع إطار يمكن من خلاله معالجة التنقل الناتج عن المناخ بشكل فعال على جميع المستويات، لتحقيق التنمية المستدامة القادرة على الصمود في وجه تغير المناخ والعادلة اجتماعيا.
تحقيق التنمية المستدامة القادرة على الصمود في وجه تغير المناخ
وأوضحت المنسق الوزاري، أن الإعلان يأتي في إطار إدراك أهمية تسليط الضوء على مسارات التنقل البشري والهجرة وعلاقتها بتغير المناخ آثاره، وجهود مواجهة آثار تغير المناخ على منطقة شرق أفريقيا والقرن الأفريقي، والتي تواجه تهديدات بعدد من المخاطر الطبيعية التي تؤدي إلى أشكال مختلفة من التنقل البشري (النزوح، والهجرة، والعودة، وإعادة التوطين المخطط لها)، حيث تعد الكوارث المرتبطة بالمخاطر الطبيعية والتدهور البيئي والآثار السلبية لتغير المناخ من بين الدوافع الرئيسية والمتداخلة لتنقل البشر، سواء الآثار الفورية أو طويلة الأجل، وتأثر استدامة سبل العيش المعتمدة على الموارد الطبيعية.
وزيرة البيئة: إعلان كمبالا القاري يؤكد اهتمام الحكومات بآثار تغير المناخ
شاركت الدكتورة ياسمين فؤاد، وزيرة البيئة والمنسق الوزاري ومبعوث مؤتمر المناخ COP27، في الجلسة الوزارية لمناقشة البيان الختامي لنيروبي، وإعلان كمبالا الوزاري القاري بشأن الهجرة والبيئة وتغير المناخ (KDMECC-AFRICA)، وذلك خلال مشاركتها ضمن وفد رفيع المستوى برئاسة الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، في فعاليات القمة الأفريقية للمناخ، المنعقدة خلال الفترة من 4 إلى 6 سبتمبر الجارى بالعاصمة الكينية نيروبي.
وأكدت الوزيرة أن الجلسة تضمنت مناقشة ملاحظات الدول الأفريقية على البيان الختامي المقترح للقمة الأفريقية للمناخ، تمهيدا إلى اعتماده من الرؤساء الأفارقة في نهاية القمة.
وعرضت ملاحظات مصر على البيان، والتي ركزت فيها على أهم مخرجات مؤتمر المناخ COP27 والنجاح المحقق به، والذي نظمته دولة أفريقية على أرض القارة، منها ضرورة تفعيل الصندوق الخاص بالخسائر والأضرار، والذي جرى الاتفاق عليه خلال المؤتمر، والاتفاق على هدف عالمي للتكيف ذات مؤشرات كمية وموضوعية قابلة للقياس.
أوضحت وزيرة البيئة أن إعلان كمبالا الإقليمي الأول رفيع المستوى بشأن الهجرة والبيئة وتغير المناخ، يعكس مدى اهتمام الحكومات الأفريقية بآثار تغير المناخ على مسارات الهجرة داخل القارة، ووضعه ضمن أولويات الدول الأفريقية للعمل على وضع إطار يمكن من خلاله معالجة التنقل الناتج عن المناخ بشكل فعال على جميع المستويات، لتحقيق التنمية المستدامة القادرة على الصمود في وجه تغير المناخ والعادلة اجتماعيا.
تحقيق التنمية المستدامة القادرة على الصمود في وجه تغير المناخ
وأوضحت المنسق الوزاري، أن الإعلان يأتي في إطار إدراك أهمية تسليط الضوء على مسارات التنقل البشري والهجرة وعلاقتها بتغير المناخ آثاره، وجهود مواجهة آثار تغير المناخ على منطقة شرق أفريقيا والقرن الأفريقي، والتي تواجه تهديدات بعدد من المخاطر الطبيعية التي تؤدي إلى أشكال مختلفة من التنقل البشري (النزوح، والهجرة، والعودة، وإعادة التوطين المخطط لها)، حيث تعد الكوارث المرتبطة بالمخاطر الطبيعية والتدهور البيئي والآثار السلبية لتغير المناخ من بين الدوافع الرئيسية والمتداخلة لتنقل البشر، سواء الآثار الفورية أو طويلة الأجل، وتأثر استدامة سبل العيش المعتمدة على الموارد الطبيعية.