يصل لـ 9 ملايين جنيه.. البنك التجاري الدولي يرفع قيمة القرض التعليمي مع توفير التسهيلات
أعلن البنك التجاري الدولي CIB عن رفع قيمة التمويل الخاصة ببرنامج قرض التعليم ليصل إلى 9 ملايين جنيه بدلاً من 350 ألف جنيه.
وبيقدم البنك أسعار فائدة تتراوح من 27% إلى 36%، وتحدد النسبة وفقًا لقيمة القسط الشهري، أو القيمة الإجمالية للقرض، على فترات سداد تصل إلى 5 سنين.
وبيوفر التجاري الدولي القرض التعليمي بأسرع موافقة مبدئية وبأقل المستندات المطلوبة، ويتيح البنك كمان للطلبة وأولياء الامور وثيقة تأمين على الحياة طوال فترة التمويل، مع فترات سداد مرنة تصل إلى 5 سنين
طب ايه المستندات والأوراق المطلوبة للحصول على قرض التعليم من البنك التجاري الدولي؟
فيه مجموعة اوراق ومستندات بيطلبها البنك التجاري من العميل الراغب في الحصول على القرض التعليمي أهمه تقديم نسخة من بطاقة سارية للمصريين أو جواز سفر لغير المصريين، وفاتورة حديثة لخدمات الهاتف أو الكهرباء أو الغاز (بحد أقصى ٣ شهور)، وخطاب موارد بشرية حديث أو ٣ قسايم راتب أو كشوف حساب بنكية لتغطية اخر ٦ شهور الأشهر للعملاء غير المرتبطين بالرواتب.
طب ايه طريقة التقديم على قرض التعليم من البنك التجاري الدولي؟
للحصول على أحد القروض من CIB بيتم اتباع مجموعة م الخطوات منها تقديم الطلب أونلاين عبر موقعنا الإلكتروني أو من خلال أحد فروع البنك المتواجدة في أنحاء الجمهورية.
وإحضار المستندات اللازمة للحصول على القرض، وسوف يقوم أحد ممثلي خدمة العملاء بالتواصل مع العميل في حالة الموافقة على الطلب.
وبيتميز القرض بأكثر من ميزة، أبرزها أن العميل هيحصل على موافقة سريعة بأقل المستندات، بالاضافة إلى الحصول على وثيقة تمويل طوال فترة القرض.
وبيواصل موظفي البنك التجاري الدولي جهودهم الحثيثة لخدمة المجتمع من خلال المشاركة الفعالة في مبادرات البنك لدعم الصحة والثقافة، وبرامج تعليم الأطفال، وكذلك مبادرات تمكين الشباب وتفعيل دورهم التطوعي في المجتمع، فضلًا عن رعاية المناسبات العامة لمتحدي الإعاقة.
وللعام الرابع على التوالي، حافظ البنك على دوره الفعال كمُمول ومساهم رئيسي لمبادرة (بينا) المبنية على بروتكول تعاون بين البنك ووزارة التضامن الاجتماعي لتفعيل الدور التطوعي للشباب في المجتمع من أجل دعم وتطوير ومراقبة جودة خدمات الرعاية المجتمعية، و نجحت المبادرة في جذب الآلاف من المتطوعين بجميع أنحاء الجمهورية بهدف المساعدة في دور الأيتام، والمُسنين، وذوي الاحتياجات الخاصة