مايا مرسي: تنصيبي وزيرة للتضامن يوم 3 يوليو حدث تاريخي له دلالات كبرى
أعربت الدكتورة مايا مرسي، وزيرة التضامن الاجتماعي، عن حلمها بتحقيق خروج الأسر الأولى بالرعاية من دائرة الفقر والعوز، مؤكدة أن حلفها اليمين كوزيرة في 3 يوليو هو يوم تاريخي للسيدات وله دلالات كبرى.
وقدمت خلال لقائها بفضائية “إكسترا نيوز”، على هامش حلف اليمين وزيرة للتضامن بقصر الاتحادية، الشكر لوزيرة التضامن السابقة نيفين القباج والدكتورة غادة والي على جهودهما السابقة في الوزارة.
وأكدت أنه سيتم استكمال ملفات الفئات الأولى بالرعاية وحياة كريمة وتكافل وكرامة، وضمان وصول الدعم والتمويل لجميع المستحقين.
وأعربت عن أملها في تحقيق تحسين الأوضاع الاقتصادية وتنفيذ المشروعات التي تساعد في إخراج الأسر من دائرة الفقر والعوز.
وأكدت أن الهدف الأسمى هو توفير فرص العمل والتدريب للأجيال القادمة بدلاً من الاعتماد على الدعم المادي.
وأشارت إلى التعاون والشراكة بين الوزراء في الحكومة، مؤكدة على أهمية ملف المسنين ودور الرعاية والحضانات.
وأعلنت أنها ستستمر في دعم وخدمة نساء مصر بطرق مختلفة من خلال الوزارة وملفاتها، مشيدة بالإسهامات التي قدمها المجلس القومي للمرأة في هذا الصدد.