7 تغييرات في عاداتك اليومية تقيك من مرض السرطان
في السطور التالية نتعرف على طرق الوقاية من مرض السرطان ، بحسب موقع "CANADIAN CANCER SOCIETY".
1. عيش حياة خالية من التدخين
يدرك معظم الناس أن التدخين يزيد من خطر الإصابة بسرطان الرئة، ولكنه يرتبط أيضًا بسرطان الرأس والرقبة والمريء والكبد والثدي والقولون والمستقيم - على سبيل المثال لا الحصر.
التدخين مسئول عن حوالي 18% من حالات السرطان في كندا إذا أقلعت عن تدخين التبغ اليوم، يمكن أن ينخفض خطر الإصابة بسرطان الرئة إلى النصف خلال السنوات العشر القادمة.
2. التمتع بوزن صحي
الوزن الزائد يعرضك لخطر متزايد للإصابة بأنواع عديدة من السرطان بما في ذلك سرطان الرحم والبنكرياس والثدي والكبد.
يمكن أن يتأثر وزن الجسم بمقدار ما نأكله ونشربه، وعدد المرات التي نمارس فيها الرياضة، وجيناتنا، وحتى المكان الذي نعيش فيه.
3. تناول الطعام بشكل جيد
هناك العديد من الفوائد الصحية لتناول الطعام بشكل جيد – بما في ذلك تقليل خطر الإصابة بالسرطان يعد دمج المزيد من الخضار والفواكه والبروتين والحبوب الكاملة في وجباتك بدلاً من الأطعمة عالية المعالجة أمرًا ضروريًا لتناول الطعام بشكل جيد.
4. كن نشيطاً
ممارسة النشاط البدني الكافي بشكل منتظم يساعد في الحماية من 8 أنواع من السرطان على الأقل، بما في ذلك سرطان القولون والمستقيم والثدي والرئة وسرطان الرحم، اذهب إلى العمل بالدراجة، أو اذهب إلى صالة الألعاب الرياضية، إن إدخال المزيد من النشاط إلى روتينك اليومي سيساعد في الحفاظ على صحتك على المدى الطويل.
5. كن آمنًا من الشمس
التعرض المفرط لأشعة الشمس المباشرة يمكن أن يؤدي إلى زيادة خطر الإصابة بسرطان الجلد، وحوالي 65% من حالات سرطان الجلد ناجمة عن الأشعة فوق البنفسجية قم بحماية بشرتك من أشعة الشمس فوق البنفسجية الضارة من خلال البحث عن المناطق المظللة، وارتداء طبقات من القماش المنسوج بإحكام، وارتداء قبعة، وارتداء نظارات واقية، وارتداء واقي شمسي واسع النطاق بمعامل حماية من الشمس (SPF) يبلغ 30 أو أعلى.
6. اللقاحات
ثبت أن بعض الفيروسات، مثل التهاب الكبد B وفيروس الورم الحليمي البشري، تسبب السرطان.
على الرغم من أنه ليس كل من يصاب بهذه العدوى سيصاب بالسرطان، فمن المهم أن تكون على دراية بهذا الارتباط وكيف يمكنك تقليل خطر الإصابة بالسرطان.
7. كن على دراية بالهرمونات
إن تناول بدائل الهرمونات لانقطاع الطمث أو حبوب منع الحمل يؤدي إلى تعطيل نظام الغدد الصماء عن قصد ويغير كيفية عمل الهرمونات في أجسامنا وهذا يؤدي إلى زيادة خطر الإصابة ببعض أنواع السرطان.