أسعار حديد التسليح اليوم الأحد
استقرت أسعار حديد التسليح اليوم الأحد، حيث بلغ سعر حديد التسليح 25850 جنيها للطن تسليم أرض المصنع، بعد أن كان يسجل 21350 جنيها للطن تسليم أرض المصنع.
وسجل حديد التسليح في شركة السويس للصلب، تسليم أرض المصنع أطوال ولفائف 25850 جنيها للطن، شامل 14% ضريبة القيمة المضافة المقررة.
وأعلنت شركة حديد المصريين بأن سعر حديد التسليح تسليم أرض المصنع أطوال ولفائف بلغ 25850 جنيها للطن شامل 14% ضريبة القيمة المضافة المقررة.
فيمل بلغ سعر حديد عز تسليم أرض المصنع اطوال ولفائف 25985 جنيها للطن، شامل 14% ضريبة القيمة المضافة المقررة.
وكان أحمد الزيني، رئيس شعبة مواد البناء بغرفة القاهرة التجارية ورئيس الشعبة العامة لمواد البناء بالاتحاد العام للغرف التجارية، قد صرح بأن أسعار حديد التسليح ارتفعت ارتفاعات غير مبررة خاصة وأن سعر خام تصنيع الحديد منخفض عالميا.
وأضاف الزيني أن هناك فجوة كبيرة ما بين سعر حديد التسليح العالمي والمحلي حيث يرتفع السعر في مصر لآلاف الدولارات.
ونوه الزيني، بأن صناعه الحديد في مصر تواجه منافسة شديدة من واردات الحديد الخارجية خاصة الحديد التركي والصيني.
أشار إلى أنه تم تقديم العديد من الطلبات لوزارة التجارة والصناعة بفرض رسم إغراق مؤقت على واردات الحديد من الصين وتركيا، وتم تقديم العديد من الطلبات لوزارة الصناعة والتجارة بفرض رسم إغراق مؤقت على واردات الحديد من الصين وتركيا.
نوه الزيني، بأن صناعه الحديد في مصر تواجه منافسة شديدة من واردات الحديد الخارجية خاصة الحديد التركي والصيني.
وأشار إلى أنه تم تقديم العديد من الطلبات لوزارة التجارة والصناعة بفرض رسم إغراق مؤقت على واردات الحديد من الصين وتركيا، وتم تقديم العديد من الطلبات لوزارة الصناعة والتجارة بفرض رسم إغراق مؤقت على واردات الحديد من الصين وتركيا.
واستطرد قائلاً إن فرض الرسوم سينقذ الصناعة وسيحدث توازنا في السوق خاصة مع تراجع الطلب خلال الفترة الراهنة، محذرا من مساوئ فرض رسم علو الواردات من الحديد من الناحيه الأخرى، وهي خلق سوق احتكار يدفع الأسعار نحو الارتفاع بشكل أكبر.
وفي ذات الوقت شدد على أهميه تفعيل الرقابة عند فرض الرسوم لضمان منافسة عادلة بالسوق المحلي ولمراقبة الأسواق
جدير بالذكر أن مصر تنتج حوالي 7.9 مليون طن من حديد التسليح، وحوالي 4.5 مليون طن بليت، بينما تستورد 3.5 مليون طن بليت، وذلك بحسب بيانات غرفة الصناعات المعدنية.