عايدة رياض: محرم فؤاد كان غيورا جدا وضربنى علقة سخنة أثناء الخطوبة
قالت الفنانة عايدة رياض: أعتز بأنى شاركت مع العديد مع الفنانين الكبار، مثل عبد الله غيث وحمدى غيث ويوسف شعبان وأمينة رزق، وكنت مبهورة وأنا أعمل أمامهم، وكان أيامها التصوير بـ3 كاميرات وأقول جملة وكلام كتير كان فيه حفظ للحوار.
وأضافت عايدة رياض، خلال الجزء الأول من لقائها مع الإعلامى عمرو الليثى ببرنامجه واحد من الناس على شاشة الحياة: "أكتر فنان ارتحت معاه فى العمل محمود عبد العزيز، وبينى وبين نجلاء فتحى وميرفت أمين كيميا، وسوسن بدر كمان".
وتابعت عايدة رياض: "كان نفسي أشتغل مع عاطف الطيب، وكان بعت لى دور وفاء مكى فى فيلم الهروب واعتذرت لأن وقتها كان عندى مسرح".
واستطردت: "أنا مريت بظروف ظالمة جدا الناس كلها عارفها، وكنت مجروحة جدا ورجعت بالعافية وبعد 7 سنوات زواج.
وأردفت: "تزوجت من الفنان محرم فؤاد، بعد تجربة حب فاشلة بسبب اختلاف الأديان، وكنت بعمل عرض فى مسرح عبد الوهاب فى الإسكندرية، وجاء محرم فؤاد وعمر خورشيد، وشافونى وأنا بعمل البمبوطية، وراح فى الاستراحة قال لمدير المسرح، وقاله هاتلي البنت دى، ورحت سلمت عليه و قالى يا عايدة أنا عاوزك تقدمينى فى حلقة بكرة فى المسرح هنا، وهنجيب بنت تانى معاكى، وتانى يوم جه عمر خورشيد طلب منى إنى أقدمه، فلقيت محرم نده عليا قال لى عايدة ملكيش دعوة بعمر انتى هتقدمينى أنا، ومدير المسرح قال لى ده معجب بيكى جدا، وعزمنا فى سان جيوفانى أنا وزميلتى".
واستكملت: "أنا نزلت بعدها مصر ولم أكمل العرض وهو كل يوم يروح المسرح يسأل عليا، وبعدها بأسبوع كنت بعمل عرض فى مسرح البالون ولقيت تليفون منه وطلب يعزمنى على الغداء، ولم أتخيل إنه معجب بيا وعاوز يتجوزنى وأقول إزاى ده محرم فؤاد يعنى، ولحد ما جالى المسرح وقال لى أنا معجب بيكى وعاوز أتجوزك وطلبت منه مهلة علشان أكلم بابا آخد رأيه".
وواصلت عايدة رياض: "عملت خطوبة علشان أغيظ حبى الأولنى وبعد كده حبيت محرم جدا وكان فرق بينى وبين محرم 20 سنة، واستمر الزواج 13 سنة ولم أنجب منه، وهو مكنش يحكى كل حاجة، وهو فنان عظيم ورجل مصرى جدع، لكن مع العشرة اتصدمت فى بعض الأشياء ولم أشعر معه بالأمان، وكان البيت اللى قاعدين فيه إيجار، ولما تزوجنا قعدت فى البيت، وهو كان غيور وخايف عليا".
واختتمت عايدة رياض حديثها قائلة: "أخدت علقة سخنة منه أثناء الخطوبة فى لندن، بسبب الولد اللى كنت بحبه بعت حد من أصحابه لى فى لندن لأنه كان داخل الجيش ومش ينفع يسافر، بعت لى حد من أصدقائه، وبعت خطاب لى على السفارة فى لندن على إنه أخويا، وجالى تليفون من صديق وبيطلب منى أرجع تانى ليه، ومحرم سمع المكالمة واتجنن وضربنى أمام صديقه اللبناني".