خالد ميري : ما حدث في عام 2011 سبب هجوما كاسحا على التعيين في المؤسسات الصحفية القومية
قال الكاتب الصحفي خالد ميري، رئيس تحرير جريدة الأخبار والمرشح لمنصب نقيب الصحفيين، إن ما حدث في عام 2011 سبب هجوما كاسحا على التعيين في المؤسسات الصحفية القومية، ولم يكن يملك رئيس تحرير أو رئيس مجلس إدارة أن يقول لا.
وأضاف ميري، خلال استضافته ببرنامح «كلام في السياسة» الذي يقدمه الكاتب الصحفي والإعلامي أحمد الطاهري على شاشة «إكسترا نيوز»: «ترافق مع ذلك أنه تم إصدار عشرات الصحف الجديدة، وهذه الأعداد الكبيرة التي دخلت إلى الصحافة القومية وهذه الصحف الجديدة كلها انعكست على النقابة في الفترة من 2011 إلى 2015، وحدث بها نقلة كبير في أعداد الجميعة العمومة وهو عدد ملموس».
وتابع: «من مجلس 2013 و2015 قمنا بتعديل لائحة القيد أكثر من مرة، وعملنا لجنة واحدة في السنة بدلا من اثنين، ووضعنا لكل جورنال سقف لدخول النقابة، وكل جورنال يدفع تأمين للحفاظ على حق الصحفي من الفصل بعد ذلك، والسقف دا أثر إننا أما وصلنا للفترة من 2019 إلى 2023 لم يزد عدد الجامعة العمومية في هذه الفترة أكثر من 500 صحفي وعدنا للمعدل الطبيعي».